السلام عليكم شهر رمضان مبارك علينا وعلى جميع المسلمين
هذا شهر رمضان يعلن عن العد التنازلي لذهابه
ونحن محزنون لفراقه
شهر رمضان من اعظم الشهور في السنه
حتى على مستوى الطاقة الكونيه
لاكن لكي نستفيد من بركاته لابد ان نسعى لازالت الحواجز التي تمنع عنا الرحمة
والمغفرة واقصد بهذه الحواجز الذنوب
حتى نستفيد من هذه الرحمة
ومن ذالك العفو والمغفرة لاننا بما اننا ننتظر رحمة الله لابد لنا ان نعفو عن عباد الله ونتحلى بالتسامح
ان نكون اقوياء وفعلا هذه الصفة لايؤتاها الى ذوا حظ عظيم
لاكن ليس من الصعب اكتساب اي صفة او عادة حسنة فقط لابد من الانسان ان يرفع عزيمته وارادته لاكتسابها
فإن فيها سعادة الدنيا والاخرة
قارئ مقالتي لنعمل تجربة
لدقائق فقط فكر في اكثر انسان اذاك
وتود ان تنتقم منه وترد له الاذى
ركز عليه في خيالك وتكلم مع نفسك واليه انك مسامحه
وعفوت عنه فقط لدقائق وانظر الى مدى الراحه
التي ستشعر بها
مااجمل الحياة مع هذه الصفة
وهذه الصفة لاتتحلى بها لوحدها ان تدربت على اكتسابها انما تجذب معها كثير من الصفات الجيدة مثلها ومن ابرزها حسن الظن سلامة القلب
سوف نعيش في راحة نفسية طيلة حياتنااذا تحلينا واكتسبنا صفة التسامح لان لابد من تعاملنافي الحياة الاجتماعية من هذه الصفة
:تخيل ايها القارىء لو لم تكن هذه الصفة
لقطعنا اقرب الاقربين الينا-1
واصبحت الحياة غابة-2
ولعشنا تعساء-3
وكثير من التبعات السيئه والتي تؤثر على حياة الانسان بالسلب
(قال تعالى:(والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين
وهناك حادثة حصلت في زمن النبي صلى الله عليه واله وسلم
تدلنا ان هذه الصفة تبلغ بصاحبها الى الجنة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يجلس مع جماعة من الصحابة رضي الله عنهم بالمسجد وقال : ( سيدخل الآن رجل من أهل الجنة ) ، ودخل صحابي ، وتكرر ذلك ثانية ثم تكرر للمرة الثالثة. ، فأراد عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن يعرف ما الذي يتميز به هذا الرجل ولهذا فقد طلب منه أن يقيم معه في منزله 3 أيام ، وأوجد لذلك عذرا). وسمح له الرجل بأن يقيم معه. ولاحظ عبد الله بأن الرجل لم يفعل شيئا غير اعتيادي ، فهو لم يصم طوال الوقت وكان ينام جزءا من الليل ويصلى في الجزء الآخر وهكذا. ، ولهذا فقد أخبره عبد الله بعد مرور 3 أيام بالسبب الحقيقي لطلبه بأن يقيم معه وسأله عن السبب وراء كونه من أهل الجنة. فلم يذكر الرجل رضي الله عنه شيئا ، لكن بعد وهلة قال : إني كل ليلة قبل خلودي للنوم أعفو عمن ظلمني ، وأتخلص من أية ضغينة أحملها في قلبي تجاه أي أحد". .
هذا جزاء هذه الصفة
في الاخرة اما في الدنيا فاثرها كبير على صحة الانسان
وهذا يذكره لنا هنا الدكتور وليد فتيحي في هذا الفيديو
https://www.youtube.com/watch?v=bIyClfr6eoA
هذا شهر رمضان يعلن عن العد التنازلي لذهابه
ونحن محزنون لفراقه
شهر رمضان من اعظم الشهور في السنه
حتى على مستوى الطاقة الكونيه
لاكن لكي نستفيد من بركاته لابد ان نسعى لازالت الحواجز التي تمنع عنا الرحمة
والمغفرة واقصد بهذه الحواجز الذنوب
حتى نستفيد من هذه الرحمة
ومن ذالك العفو والمغفرة لاننا بما اننا ننتظر رحمة الله لابد لنا ان نعفو عن عباد الله ونتحلى بالتسامح
ان نكون اقوياء وفعلا هذه الصفة لايؤتاها الى ذوا حظ عظيم
لاكن ليس من الصعب اكتساب اي صفة او عادة حسنة فقط لابد من الانسان ان يرفع عزيمته وارادته لاكتسابها
فإن فيها سعادة الدنيا والاخرة
قارئ مقالتي لنعمل تجربة
لدقائق فقط فكر في اكثر انسان اذاك
وتود ان تنتقم منه وترد له الاذى
ركز عليه في خيالك وتكلم مع نفسك واليه انك مسامحه
وعفوت عنه فقط لدقائق وانظر الى مدى الراحه
التي ستشعر بها
مااجمل الحياة مع هذه الصفة
وهذه الصفة لاتتحلى بها لوحدها ان تدربت على اكتسابها انما تجذب معها كثير من الصفات الجيدة مثلها ومن ابرزها حسن الظن سلامة القلب
سوف نعيش في راحة نفسية طيلة حياتنااذا تحلينا واكتسبنا صفة التسامح لان لابد من تعاملنافي الحياة الاجتماعية من هذه الصفة
:تخيل ايها القارىء لو لم تكن هذه الصفة
لقطعنا اقرب الاقربين الينا-1
واصبحت الحياة غابة-2
ولعشنا تعساء-3
وكثير من التبعات السيئه والتي تؤثر على حياة الانسان بالسلب
وهذا الذي لايريده ولايحبه الله
الذي خلقنا حتى نعبدهونطيعه لنكن سعداء في الدنيا والاخرة(قال تعالى:(والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين
وهناك حادثة حصلت في زمن النبي صلى الله عليه واله وسلم
تدلنا ان هذه الصفة تبلغ بصاحبها الى الجنة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يجلس مع جماعة من الصحابة رضي الله عنهم بالمسجد وقال : ( سيدخل الآن رجل من أهل الجنة ) ، ودخل صحابي ، وتكرر ذلك ثانية ثم تكرر للمرة الثالثة. ، فأراد عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن يعرف ما الذي يتميز به هذا الرجل ولهذا فقد طلب منه أن يقيم معه في منزله 3 أيام ، وأوجد لذلك عذرا). وسمح له الرجل بأن يقيم معه. ولاحظ عبد الله بأن الرجل لم يفعل شيئا غير اعتيادي ، فهو لم يصم طوال الوقت وكان ينام جزءا من الليل ويصلى في الجزء الآخر وهكذا. ، ولهذا فقد أخبره عبد الله بعد مرور 3 أيام بالسبب الحقيقي لطلبه بأن يقيم معه وسأله عن السبب وراء كونه من أهل الجنة. فلم يذكر الرجل رضي الله عنه شيئا ، لكن بعد وهلة قال : إني كل ليلة قبل خلودي للنوم أعفو عمن ظلمني ، وأتخلص من أية ضغينة أحملها في قلبي تجاه أي أحد". .
هذا جزاء هذه الصفة
في الاخرة اما في الدنيا فاثرها كبير على صحة الانسان
https://www.youtube.com/watch?v=bIyClfr6eoA
لابد لنا ان نعفو لنكسب حب الله وعطائه في الدنيا والاخرة
التسامح من الصفات الانسانية التي لابد ان يتميز بها الانسان الذي يود ان يصل الى درجة الانسانية والعبودية الحقيقية التي يريدها الله ورسولها
والسعادة في الدنيا والاخرة
وعيد فطر قادم سعيد على جميع المسلمين مفعم بالخير والسعادة والتسامح
وعيد فطر قادم سعيد على جميع المسلمين مفعم بالخير والسعادة والتسامح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق