Taking all the Sea diameter hope that gets intercourse from visiting my blog on the pleasure and be

الجمعة، 20 مايو 2016

كيف نحب ابناءنا بطريقه صحيحة



السلام كيف تحب ابناءنا بطريقة صحيحة حب بعيد عن الضرر الذي سوف يؤثر على مستقبلهم

هنا راح اتكلم عن بعض الاباء والامهات والمربين الذين يصنعون ابناء
غير مسؤوليه وغير معتمدين على انفسهم بمعنى تم الغاء شخصياتهم
وحتى قدرتهم على اختيار مصيرهم في الحياه

كيف ذالك ؟

القيام ببعض السلوكيات والمواقف التي يقوم بها الاباء والامهات تجاه ابنائهم
هي تتعدد بتعدد المواقف لاكن نقيس على بعض
هذه المواقف وعلاج لهذه الامور بالطرق الصحيحة

تركهم حتى يصبحوا مراهقين دون تعليمهم حتى امور دينهم وهذا غلط لابد من
البدء بتعليمهم الصلاة واخذهم الى المساجد منذ السابعة
البدء بتعليم الفتاة كذالك وتحبيبها بالحجاب لان كثير من الفتيات الغير محجبات يصبح من الصعب عليهم ارتداء الحجاب في حال
الكبر
وتعليمه الصلاة والقران قَالَا : ثنا سَوَّارُ أَبُو حَمْزَةَ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مُرُوا أَبْنَاءَكُمْ بِالصَّلَاةِ لِسَبْعِ سِنِينَ ، وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا لِعَشْرِ سِنِينَ ، وَفَرِّقُوا بَيْنَهُمْ فِي الْمَضَاجِعِ " . هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ ، أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ ، عَنْ يُوسُفَ بْنِ هِشَامٍ .

الاداب الاخلاقي والجنسية:
اهتم الاسلام بالطفولة وحرص ان لاتتلوث اوان يتساهل بها في ابعاد الاباء والامهات ابنائهم

عن كل مايلوث طفولتهم وبرائتهم في كيفية النوم
قد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالتفريق بين الأولاد في المضاجع، إذا بلغوا عشر سنين، فقال: «مروا أولادكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر، وفرقوا بينهم في المضاجع».
حتى في القران قبل ذالك اهتم بهذا الامر لوكان الامر هينا لم تنزل فيه اية
اهتمام الاباء بتعليم ابنائهم الاستئذان عليهم وعدم التهاون في هذه الامور قال تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلاةِ الْعِشَاءِ ثَلاثُ عَوْرَاتٍ لَكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
لذالك الاباء في هذا الزمن يجب عليهم ان لايتركوا الفضاء لابنائهم الالكتروني
والتلفزيوني دون رقابه وتعليم ابنائهم الصح والخاطئ 

بعض التصرفات الخاطئة و حلول لها:

1-حل الواجبات المنزليه عن الطالب ممكن نساعده في حال لم يعرف اما
ان نحل عنه فهذا سلوك خاطئ

2-اختيارالاشياء كالملابس والهدايا نيابة عنه دون استشارته  ومعرفت ماذا يفضل
ااتكلم هنا عن الابناء الواعين الذين يمكنهم الاختبار
تختلف نسبة الوعي عند الاطفال باختلاف وعيهم واسرهم

٣-في حال الذهاب الى الطبيب او المعلوم اتكلم بالنيابه عنه
وعدم اعطاءه الفرصه والتشجيع في الكلام مع منهم اكبر منه
لطلب حاجه او سؤالهم او استشارتهم

٤-عدم تحميلهم او تدريبهم  على بعض المسؤوليات البسيطه
مثلا الفتيات ان تساعده امها او اخواتهافي بعض اللامور البسيطه وتعلمها
بالتدريج حتى يكون عندها خبره وتستطيع تدريجيا كلما كبرت تحمل
المسؤوليه في حال غياب والدتها او في حال زواجها

كذالك الشاب تكليفه لبعض المهام كان يذهب مع والدتها
واخواته الى السوق وان يكون مسؤل عنهم ان يشتري بعض
الاشياء البسيطه للمنزل وهكذا تدريجيا بحسب سنه الى ان
يتعود ويكبر على المسؤوليه

اخذهم الى المناسبات الاجتماعيه وتعليمهم العادات الجميلة والمفيدة
لهم تعويدهم على الاجتماعيه

سوف لايفضل بعض من الاهل هذه المعلومات حبا في ابناءه
وشفقه عليه بالعكس هذه بعض الافكار المهمه لكي يصلوا
الى الاعتماد والثقه في النفس وصنع اناس يعتمدون على الله
اولا ثم انفسهم ويكونوا اناس ناجحين في المجتمع
وفي واسرهم

نصيحه الاباء والامهات لانحب ابناءنا بطريقة نضرهم بها دون قصد
اخيرا التربية ايه الاهل عمليه طويلة ومستمرة وتعتمد عليكم
خصوصا في سنوات الطفل الاولى لابد من الاهتمام والعنايه
كيف نحب ابنائنا بطريقة صحيحة
بها لانها مرنه مايصلح وينطبق في التربية والتشجيع
والحب والطريقه تختلف من ابن الى اخر فكل من
الاطفال والابناء له خصاءص نفسيته خاصه تختلف عن غيره
واكيد تربية اطفال صالحين وسليمين
على انها شاقه ولها قواعد الى انها منوعه وخصوصا
الثمار التي يجنيها الاهل وكل مربي في الكبر
وحتى بعد الوفاة في الحياة مابعد الموت

في صحيح مسلم - ص 1255 - باب ما يلحق الإنسان من الثواب بعد وفاته 
1631 حدثنا يحيى بن أيوب وقتيبة يعني ابن سعيد وابن حجر قالوا حدثنا إسمعيل هو ابن جعفر عن العلاء عن أبيه عن أبي هريرة  أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة إلا من صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له 



حري بكل ام واب ومربي اقول مربي هنا لان نسبة -من الابناء فاقدي الاهل-
ان يحرص على ان يثقف نفسه في مجال التربية
حتى يتجنب اخطاء من سبقوه 
ان التربيه عمل يوصلك باذن الله الى الرحمة والغفران 
وهذا املنا جميعا من وجودنا في الحياة




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق